دموع الحياري
أترى هذا هطول المطر أم
دموع الحيارى
تغسل نافذتي تارة وتغسل
وجهي تارة
وأنا خلف نافذتي مترقبة في
انتظارك
أنادي حبيبي في لوعة
أشتاقك
تركتني لبرد الشتاء وليل
طويل وقلب محترق
تركتني لحلم بُتر ، لضوء طُمس
لحزن دفين
وما بقى لي من أمنيات
سوى لمحات
أراها خلف نافذتي أشباح
أشباح
تلَّوح لي تودعني
تنذرني بالفراق
أمد يدي لزجاج نافذتي لأمحو
أنفاسي التي حالت مابين
رؤيتي والأمنيات
أجد صورتي أصبحت صورة
مهزوزة لحلم قُتل مصعوقا
بزيف الأمنيات ،عذرا حبيبي إن مات حلمي
فالحياة لم ترضى أن يولد يتيم
دموع الحيارى
تغسل نافذتي تارة وتغسل
وجهي تارة
وأنا خلف نافذتي مترقبة في
انتظارك
أنادي حبيبي في لوعة
أشتاقك
تركتني لبرد الشتاء وليل
طويل وقلب محترق
تركتني لحلم بُتر ، لضوء طُمس
لحزن دفين
وما بقى لي من أمنيات
سوى لمحات
أراها خلف نافذتي أشباح
أشباح
تلَّوح لي تودعني
تنذرني بالفراق
أمد يدي لزجاج نافذتي لأمحو
أنفاسي التي حالت مابين
رؤيتي والأمنيات
أجد صورتي أصبحت صورة
مهزوزة لحلم قُتل مصعوقا
بزيف الأمنيات ،عذرا حبيبي إن مات حلمي
فالحياة لم ترضى أن يولد يتيم
دﻻل أحمد الدﻻل

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق