حسبك يا الجرح الا يكفي
لا تذهب عني وتتبدد
دوما تأتيني من الماضي
في صورة حاضر يتجدد
لاتخجل من دمع الباكي
لا ترأف بل لا تتردد
ياليت الماضي له عهدا
وبرفضه كنت سأتعهد
او كنت دروبا للعاشق
ولأجل الحب سأتمهد
والجرح اذا ازداد جروحا
هو مثل البحر سيتمدد
وانا القبطان بلا جدوي
وبحار الصبر لنا تشهد
"""مبارك اليمني"""
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق