.
لوحة بنفسجية تراءت أمامي بصور الأشواق الوردية
آلات العزف قائمة .أنا وأنت على قمة الحب كالمنارة.
على أعشاب المحبة ألقيت أزرار العزف المتدرجة
كي أصعد قمم الهيام وأغني قصائدي الصارخة.
غيتار الشوق أمامي يذكرني بأحلامي الروابي
لعلي أذكر بجوار جميلتي أعتى كلمات الحب السرمدية.
عازفة الهوى تعزف بآلتها نشيد الفرح والأصالة
كي أصعد وجميلتي أدراج البيانو كبرياءاومحبة.
صعدتها درجة تلو الأخرى ووصلت قمة الهوى
وهمست بأذنيها كلماتي ذات المعاني الخفية.
القمر بجانبي وكأنه ينظر لنا فرحا وأشواقا
يتمتم لي بأن عشقي مخلدا في سفر العشاق صفحة.
ها هي ورود العشق تزين لوحتي جمال أبدي
. كما زين المنطق كلمات أشعاري الوردية.
أروي لها فلسفات حبي التي جعلت من القيم أساطير
ومن العشق منطق أرعد كتاب العصر بقصائدي الجميلة.
"""عبد القادر زرنيخ"""
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق